The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

خريطة البوابة المعلوماتية موقع خاص لكل مشترك فى كنانة أونلاين مشاركات القراء قاموس متعدد اللغات
      مشروعات صغيرة الزراعة و الإنتاج الحيوانى مهارات و صناعات صحة الأسرة ثقافة عامة و معلومات  
موقعك من كنانة : صحة وإرشادات طبية >> سوء استخدام الأدوية >> الأدوية المساء استخدامها
   إعلانات مبوبة جديد
مشاركات القراء
الموقع الشخصى
قائمة الأعضاء
ابحث فى كنانة
الأدوية المساء استخدامها
الرجوع إلى: سوء استخدام الأدوية
مقدم المحتوى : المتحدة للبرمجيات

خلق الله لكل داء دواء، والأدوية في مضمونها مواد كيماوية تستخدم في علاج الأمراض المختلفة التي قد تصيب الكائنات الحية و على رأسها الإنسان. ولو استعملت في غير الغرض الموصي به قد تسبب أضرارا بالغة لمتعاطيها؛ لذا يجب أن تؤخذ الأدوية بناء على تذكرة طبية من الطبيب الذي يشخص المرض ويحدد الدواء وجرعته والمدة اللازمة للعلاج. والأدوية التي قد يساء استخدامها يمكن ترتيبها على النحو التالي:


المضادات الحيوية:

هناك أكثر من عشرة آلاف مضاد حيوي لايستخدم منه إلا مائة صنف، وكل صنف يختص بنوع معين من البكتريا والجراثيم ذلك أن منها ما يخص:

Gram-negative bacteria

Gram-positive bacteria

Aerobic organisms

Anerobic organisms

  • إن سوء استعمال المضادات الحيوية ساعد على انتشار أنواع مختلفة من الميكروبات و التي تتميز بمقاومتها للمضادات الحيوية المتداولة (BACTERIAL RESISTANCE)، وهذا يؤدي إلى انتشار كثير من الأمراض الخطيرة وغير النمطية.
  • كما أن سوء استعمال المضادات الحيوية له تأثير ضار على أجهزة الجسم المختلفة؛ فمثلا مركبات البنسلين قد تؤدي إلى أنواع مختلفة من الحساسية مثل الطفح الجلدى والحساسية المفرطة (ANNPHYLACTIC SHOCK).
  • وللمضادات الحيوية تأثير ضار على النخاع الشوكى مما يؤدى إلى نقص فى كرات الدم البيضاء بشكل يثبط مقاومة الجسم للأمراض المختلفة كما أنها تؤثر على الجهاز الهضمى حيث تؤدى إلى الشعور بالغثيان والقىء، كما تعمل على نمو كثير من الفطريات بالجهاز الهضمي وحدوث تقلصات وانتفاخ بالأمعاء وبعض حالات الإسهال الشديد.
  • بعض المضادات الحيوية مثل الأمينوجليكوسايدس و السيفالوسبورين لها تأثير ضار على الكليتين مما قد يؤدى إلى فشل كلوى حاد أو مزمن.
  • هناك مضادات حيويه أخرى قد تؤثر على الأعصاب الطرفية بالجسم وقد تؤدى إلى آثار ضارة بمراكز المخ المختلفة.
  • بعض المضادات الحيوية خاصة المستعملة فى علاج الدرن لها تأثير ضار بالنسبة للكبد مثل زيادة إنزيمات الكبد والصفراء.

المهدئات:

توصف للمرضى ذوي الحالات النفسية وهي تختلف من شخص إلى آخر وتناول هذه المهدئات بدون استشارة الطبيب له خطورة بالغة على الحالة النفسية والتصرفات السلوكية؛ لذا يجب أن توصف بدقة بالغة من قبل الأطباء النفسانيين.

المنشطات:

مثل الأدوية الجنسية المختلفة مثل "الفياجرا" وغيرها .

الهرمونات:

ومنها الهرمونات الجنسية وهرمونات الغدة الدرقية وهرمونات الغدة الجاردرقية والغدة الصنوبرية التي تفرز هرمون الميلاتونين.

الفيتامينات:

ومنها فيتامين أ ، مجموعة فيتامين ب، وفيتامين ج ، وحامض الفوليك ، والنيوثين ، وحمض بارا أمينو نتنترويك، وكذلك الأدوية المنشطة للذاكرة مثل الجثيثنج ، وزيت جنين القمح . وزيادة الجرعات من الفيتامينات عن احتياجات الجسم يسبب السمية ويضر بالكبد والكلي وقد تظهر على الجلد مظاهر مرضية.

أدوية الضغط والذبحة والقلب:

من الأدوية ما يرفع الضغط المنخفض وما يخفض الضغط العالي، وما يساعد علي ثبات الضغط حتي لا يرتفع .وهذه الأدوية يوصي باستخدامها تحت الإشراف الطبي نظراً لتأثيرها على الجهاز الدوري.

الأدوية المخفضة للحرارة.

أدوية الحساسية:

تستخدم أدوية مضادات الهيستامين Antihestaminc لعلاج أمراض الحساسية الناتجة عن استخدام دواء معين، أو بعض أنواع الطعام مثل الفراولة والموز، وأنواع أخرى من الفاكهة التي قد تسبب الحساسية لبعض الأفراد . كما أنها تستخدم في بعض حالات الأنفلونزا و الرشح والتهابات الجيوب الأنفية المزمنة.

ومن آثارها الجانبية الشعور بالنعاس وقلة التركيز ؛ لذا يوصى بعدم تعاطيها أثناء قيادة السيارات أو العمل أمام ماكينات أو أجهزة ومعدات تستوجب اليقظة التامة .

كما أن استخدامها بجرعات أكبر من الموصى به ولمدد طويلة أو دون استشارة طبيب قد يؤدي إلى التعود والإدمان وعدم انتظام ضربات القلب.

أدوية الكحة والتهاب الزور والحنجرة والشعب الهوائية والأنفلونزا.

هذه الأدوية تحتوي على مواد قابضة للأوعية الدموية ؛ لذا فإن زيادة جرعاتها أو استخدامها دون استشارة طبيب قد تؤدي إلى ارتفاع في ضغط الدم الشرياني خاصة لدى الأفراد كبار السن، وهؤلاء الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم أو من لديهم القابلية لذلك، كما أنها قد تزيد من حدة الذبحة الصدرية.

العلاج بالأعشاب:

يستخدم البعض الأعشاب بغرض التخسيس وفي هذا الصدد نشرت دراسة أمريكية أن استخدام هذه الأعشاب في شكل أكياس ( مثل أكياس الشاي ) أو أقراص قد تسبب في مقتل 24 سيدة أمريكية، هذا بالإضافة إلى تلقي إدارة الغذاء والدواء الأمريكية 400 شكوى عن الأضرار التي لحقت بمتعاطي هذه الاعشاب . وأرجعت نتائج دراسات مراكز الأبحاث الأمريكية ذلك إلى أن هذا المستحضر يؤدي إلى طرد بعض المعادن الهامة من الجسم مثل البوتاسيوم وغيره وتسبب اضطرابات ضربات القلب والامساك.

استخدام مستحضرات التجميل وصبغات الشعر والشامبو:

تعد هذه المستحضرات مركبات كيماوية لذا فأن سوء استخدامها، أو استخدام الأنواع الرديئة غير معلومة المصدر منها قد يسبب حساسية الجلد والأرتكاريا واكزيما الجلد والتهاب بصيلات الشعر بدرجة تؤدي إلى سقوط الشعر خاصة لدى ذوي الجلد الحساس من الأطفال والنساء.

المراهم والجيل المستخدم لعلاج الجروح والتشققات خاصة عند الأطفال:

يتميز جلد الطفل بالرقة وقلة السمك، وهذا يزيد من نسبة امتصاص الأدوية والمراهم والغسول خاصة في المناطق الحساسة من جلد الطفل وفي منطقة الرأس . ومما يساعد على ذلك أيضا توقف الغدد الدهنية عن العمل بعد الولادة وعدم معاودتها للنشاط إلا بعد سن البلوغ ؛ وهذا يجعل جلد الطفل عرضة للجفاف والتشقق وسقوط شعر الرأس عند الكبر؛ لذا يجب على الوالدين عدم استخدام مثل هذه المراهم إلا بعد استشارة الطبيب حيث أكدت الأبحاث أن استخدام المراهم التي تحتوي على مركبات الكورتيزون في منطقة الفخذ خاصة عند الأطفال حديثي الولادة يساعد علي نمو وتكاثر الفطريات التي تسبب تهيج الجلد وتسلخه وتكوين بؤر صديدية على الجانبين. ويؤدي استعمال بعض المطهرات في الأطفال حديثي الولادة إلى حدوث تشنجات وأمراض عصبية خطيرة.

ويحذر الأطباء من استعمال المراهم المحتوية على مركبات أتساليسيلك التي تستخدم في علاج قشر الرأس على مساحة كبيرة من جلد رأس الطفل لتأثيرها الضار على الجهاز السمعي للطفل بما يؤدي إلى إصابته بالصمم .

والأخطر استخدام المبيدات الحشرية في القضاء على قمل الرأس عند الأطفال، لأن هذه المبيدات تسبب أمراضا خطيرة علاوة على امتصاص هذه المبيدات من خلال الدورة الدموية فتؤثر علي الكلي .

وفيما يتعلق باستخدام بعض أنواع البودرة يجب استخدامها في أماكن الجروح والقروح السطحية فقط وخاصة بعد قطع الحبل السري وبعد الولادة مباشرة حتي لا تسبب مركبات السليكون الموجودة في بعض أنواع البودرة في أحداث الأورام المقروحة بحبيبات السليكون.

لذا يوصى بالتقليل بقدر الإمكان من استعمال المراهم والكريمات والغسول والبودرة التي تحتوي على مواد تسبب التهاب جلد الطفل وأستعمالها بناء علي توصية الطبيب.

الهرمونات والمنشطات الجنسية:

يوصى بتعاطي هرمون الأستروجين كبديل تعويضي للمرأة بعد سن الخمسين لتوقف المبيض عن افراز هذا الهرمون المسئول عن حيوية الكثير من أعضاء الجسم، والعلاج بهرمون الاستروجين فعال ومفيد لكثير من مشكلات المرأة الجنسية والجسدية والصحية عموماً، إلا أنه يوصى بضرورة استخدامها عند اللزوم تحت الإشراف الطبي نظراً لأن استخدامها دون الإشراف الطبي قد يؤدي إلى الأصابة ببعض السرطانات كما أن استخدامها من قبل الأشخاص الذين لديهم الاستعداد للإصابة قد يعجل بحدوث بعض السرطانات؛ لذا يجب الحذر في استخدامها مع ضرورة تحديد الحاجة إلى استخدامها من عدمه بواسطة الطبيب المتخصص وفي حالة التوصية باستخدامها يتم استخدامها تحت الإشراف الطبي لتحديد مناسبتها من عدمه.

المنشطات الجنسية الخاصة بكل من الرجل والمرأة:

ظهر في الأسواق أدوية كثيرة منشطة جنسياً وقوية فعلا مثل الفيجا السورية والفياجرا ومنها الأمريكي والهندي والفياجرا المصرية، الا أن استخدام مثل هذه الأدوية دون استشارة الطبيب وخاصة بالنسبة لمرضى القلب والذبحة الصدرية فيه خطر على صحتهم؛ ويرجع ذلك إلى أن هذه المنشطات تعمل على انبساط وتمدد الاوعية الدموية ولم تخلق أساسا للتنشيط الجنسي. لذلك يجب الحذر الشديد عند استعمال هذه المنشطات واللجوء الى طبيب القلب لاستشارته في تحديد الجرعة المناسبة حيث أن الكثير من المرضى قد ماتوا فعلا لانخفاض الضغط المفاجيء وتوقف القلب.

المسكنات:

تنقسم المسكنات بصفة عامة إلى ثلاث مجموعات:

المجموعة الأولي تضم الأدوية التي تستخدم كمخفضات لحرارة الجسم غير الطبيعية إلى جانب كونها مسكنات للألم وتنجح هذه المجموعة في علاج الصداع والتهاب المفاصل والأعصاب وآلام الطمث والأسنان، ويعد الأسبرين من أشهر مركبات هذه المجموعة. وهذه المجموعة قد تؤدى إلى آثار جانبية خطيرة مثل قرحة المعدة و الاثني عشر والحساسية الصدرية – كما أن استعمال هذه الادوية لفترات طويلة قد تؤدي إلى الفشل الكلوي.

وتضم المجموعة الثانية الأدوية المسكنة التي ينشأ عن استخدامها بطريقة غير سليمة نوع من الإدمان أو التعود (DEPENDENCE)، وهذه الظاهرة -أي تعاطي المخدرات- لها تأثير مدمر على الفرد والمجتمع . وتشمل هذه المجموعه مشتقات الأفيون مثل المورفين والبثيدينن وتتميز هذه المجموعة بتأثيرها المسكن القوي ولذلك يقتصر استعمالها في حالات الآلام الشديدة مثل آلام الذبحة الصدرية والعمليات الجراحية.

أما المجموعة الثالثة فتضم مجموعة المسكنات التي لها فاعلية واضحة في علاج نوبات الصداع النصفي وبعض أنواع أخرى من الآلام المزمنة مثل عقار التيجرتول.

الحبوب المخدرة والإستعمال السيء بالإتجار فيها بعكس الغرض المستعملة من أجله.

لقد أصبح للأدوية المسكنة لآلام السرطان وهشاشة العظام والروماتيزم الشديد مستهلكين من نوع آخر ليس عندهم أي مرض عضوي ولكنهم مدمنون.

مما حدا بالدولة إلى اتخاذ كافة الاحتياطات والاجراءات وذلك بوضع هذه الأدوية في جدول أول مخدارات، وتحديد الكميات المنتجة والمباعة للصيدليات و اعتبر الصيدلي مسئول مسئولية كاملة عن صرف هذا النوع من الدواء.

ومن هذه الأدوية علي سبيل المثال لا الحصر ( ترامادول – ترامال ) والأدوية المنومة مثل انتيفان وترانكس والفاليوم بدرجاته. هذا بالإضافة إلى أدوية الكحة ونزلات البرد مثل الكودايين ومشتقاته، حيث تم ادخالها ضمن جداول خاصة كما تم قصر صرف حقن المورفين على المستشفيات فقط.


The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

 هذا الموقع برعاية
الصفحة الرئيسية | عن كنانة | أسئلة متكررة | خريطة الموقع | اتصل بنا
كنانة أونلاين - الصندوق المصرى لتكنولوجيا المعلومات و الاتصالات © 2006