The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

خريطة البوابة المعلوماتية موقع خاص لكل مشترك فى كنانة أونلاين مشاركات القراء قاموس متعدد اللغات
      مشروعات صغيرة الزراعة و الإنتاج الحيوانى مهارات و صناعات صحة الأسرة ثقافة عامة و معلومات  
موقعك من كنانة : الزراعة و الإنتاج الحيوانى >> الأعشاب و المحاصيل الزيتية >> زراعة الزيتون (1) >> البيئة الملائمة لزراعة أشجار الزيتون
   إعلانات مبوبة جديد
مشاركات القراء
الموقع الشخصى
قائمة الأعضاء
ابحث فى كنانة
زراعة الزيتون (1)
شجرة الزيتون رمز المحبة والسلام
القيمة الغذائية والصحية
الوصف النباتى
البيئة الملائمة لزراعة أشجار الزيتون
ظاهرة الثمار الصغيرة
ظاهرة تبادل الحمل (المعاومة)
الأصناف
الإكثار
إنتاج شتلات الأصل
طرق التطعيم
إنشاء البستان
التقليم
التسميد
الرى
الحرث والعزيق
قطف الثمار
آفات وأمراض الزيتون
زراعة الزيتون (1) / البيئة الملائمة لزراعة أشجار الزيتون
الرجوع إلى: زراعة الزيتون (1)

الجو المناسب:

تعتبر منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط من أفضل المناطق لزراعة أشجار الزيتون، حيث تتميز بشتاء بارد ممطر وصيف حار جاف. ولا تثمر أشجار الزيتون إثمارا تجاريا ما لم تتعرض لكمية مناسبة من البرودة شتاءً تكفى لدفع الأشجار للإزهار.

كما أن تعرض الأشجار إلى درجات من الحرارة المرتفعة المصحوبة برياح جافة ورطوبة منخفضة خلال فترة الإزهار والعقد والفترة الأولى من نمو الثمار يؤدى إلى جفاف الأزهار وعدم اكتمال عمليتى التلقيح والإخصاب وتساقط الثمار بدرجة كبيرة ، وعدم تعطيش الأشجار خلال هذه الفترة يحد من هذه الآثار الضارة.

كما أن لمصدات الرياح دورا هاما فى حماية الأشجار من تأثير الرياح الساخنة خصوصا وقت الإزهار وطلاء جذوع الأشجار بماء الجير والتربية المنخفضة للأشجار يؤدى إلى حماية الساق من أشعة الشمس المباشرة. وتشجع الرطوبة الجوية المرتفعة خصوصا فى المناطق الساحلية على زيادة نسبة الإصابة بالأمراض الفطرية والآفات وهنا تظهر أهمية الزراعة على مسافات واسعة، والتقليم لفتح طاقات بالمجموع الخضرى تسمح بمرور الضوء والهواء وأشعة الشمس.

التربة المناسبة:

يمكن زراعة أشجار الزيتون بنجاح فى أنواع متباينة من الأراضى بشرط توفر الصرف الجيد. كما تنجح زراعة أشجار الزيتون فى الأراضى المحتوية على نسبة مرتفعة من كربونات الكالسيوم، ويتأثر نمو أشجار الزيتون ويقل عن معدله فى الأراضى الثقيلة والتى تحتفظ برطوبتها لفترة طويلة، لذلك يجب تجنب زراعة الزيتون فى الأراضى الثقيلة سيئة الصرف. كما أن زراعة أشجار الزيتون فى الأراضى الخصبة الغنية بالدبال يؤدى إلى اتجاه الأشجار للنمو الخضرى على حساب الإثمار.

ولمعظم أشجار الزيتون المقدرة على تحمل الجفاف وملوحة التربة ومياه الرى بدرجة كبيرة، ويؤدى انتظام الرى والتسميد المناسب والخدمة الجيدة إلى تقليل أضرار الملوحة.

وتقل إنتاجية أشجار الزيتون المنزرعة فى التربة الرملية أو الكلسية والتى يتم ريها بمياه عذبه نتيجة لنقص عنصرى البورون والنحاس الذى يؤدى إلى جفاف وتساقط البراعم الأبطية للأغصان الجديدة التى ستحمل المحصول ، ويؤدى تطبيق برنامج التسميد المتكامل والخدمة الجيدة إلى رفع الإنتاجية.


The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

 هذا الموقع برعاية
الصفحة الرئيسية | عن كنانة | أسئلة متكررة | خريطة الموقع | اتصل بنا
كنانة أونلاين - الصندوق المصرى لتكنولوجيا المعلومات و الاتصالات © 2006