The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

خريطة البوابة المعلوماتية موقع خاص لكل مشترك فى كنانة أونلاين مشاركات القراء قاموس متعدد اللغات
      مشروعات صغيرة الزراعة و الإنتاج الحيوانى مهارات و صناعات صحة الأسرة ثقافة عامة و معلومات  
موقعك من كنانة : الزراعة و الإنتاج الحيوانى >> الأعشاب و المحاصيل الزيتية >> زراعة الداليا " Dahlia " >> التسميد ( Fertilization )
   إعلانات مبوبة جديد
مشاركات القراء
الموقع الشخصى
قائمة الأعضاء
ابحث فى كنانة
زراعة الداليا " Dahlia "
الأهمية الإقتصادية للداليا وإستخداماتها المختلفة
نبذة عن منشأ وتاريخ الداليا
طبيعة النمو والتصنيف فى الداليا
الوراثة فى الداليا (Genetics )
التربية فى الداليا ( Breeding )
العومل التى تؤثر على نمو وإزهار الداليا
إكثار الداليا ( Propagation)
التربة والمناخ ( Soil and Climate )
الزراعة
التسميد ( Fertilization )
تربية الداليا
موسم الإزهار
قطف الأزهار وتداولها
تقليع وتخزين درنات الداليا
أهم الأمراض والحشرات التى تصيب الداليا
زراعة الداليا " Dahlia " / التسميد ( Fertilization )
الرجوع إلى: زراعة الداليا " Dahlia "

يعتبر التسميد أحد العوامل الهامة لنجاح زراعة الداليا والحصول منها على محصول إزهار جيد له قيمة تسويقية عالية ، فقد أثبتت البحوث والدراسات أن عناصر النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم تؤثر بدرجة كبيرة على نمو وإزهار هذا النبات ، وكانت أفضل معدلات من هذه العناصر الثلاثة : 40 كجم أزوت + 50 كجم فوسفات + 40 كجم بوتاسيوم للفدان ، على أن تضاف الكمية كاملة من الفوسفور والبوتاسيوم ونصف كمية الأزوت قبل الزراعة ، والنصف المتبقى من الآزوت بعد 40 يوم من الزراعة . أو تقسم هذه الكميات على ثلاث دفعات متساوية ، تضاف الدفعة الأولى منها عقب تمام الإنبات وخروج البراعم ، والثانية عقب التطويش ، والثالثة قبل الإزهار بأسبوعين ... على أن تضاف جرعة مناسبة من السماد الأزوتى والبوتاسى بعد إنتهاء الإزهار لتحسين حجم وجودة الدرنات الناتجة . ولقد وجد شاهين وخلف عام 2001 أن سماد سلفات الأمونيوم أفضل الأسمدة الأزوتية لتسميد الداليا خاصة فى الأراضى الخفيفة والمتوسطة ، بينما يفضل إضافة اليوريا كمصدر للأزوت عند الزراعة فى الأراضى الثقيلة .

ولقد وجد أفضل طريقة للتسميد هى إضافته تكبيشا ، إلا أنه يمكن التسميد الورقى باليوريا أو بأى نوع آخر من الأسمدة الورقية المتاحة بالسوق بمعدل ملئ ملعقة مائدة واحدة فى جالون ماء ( حوالى 4 لتر ) تعطى مرة واحدة كل أسبوع حتى بدئ تكوين الإزهار . وللحصول على أزهار ذات حجم كبير ، يؤخذ من مخلوط السماد ( 1 ن : 3 فو٢ أ٥ : 2 بو٢ أ ) ملئ ملعقة شاى واحدة لكل إصيص رقم ( 20 ) على أن تضاف قبيل تكوين البراعم الزهرية بقليل . وبمجرد بدء تكوين البراعم الزهرية يوقف التسميد فورا . ولإنتاج داليا قوية تصلح للمعارض فإنه يستخدم محلول زرق الدواجن أو زبل الماعز بمعدل 1 كجم من الزرق أو الزبل لكل جالون ماء ، وتضاف لكل نبات عقب الرى الغزير ، ولقد وجد أن إستخدام مسحوق الدم والعظم أعطى أطول وأقوى نباتات فى الداليا وأكبر الأزهارحجما ، كما حسن من جودة وحجم الجذور المتدرنة الناتجة مقارنة بالنباتات الغير معاملة .

العـزيق

تعزق الأحواض عزيقا سطحيا عقب كل رية ( ويفضل أن يكون ذلك بالشقرف أوالمنقرة الصغيرة ) وذلك لتفكيك التربة وتحسين تهويتها وزيادة نفاذيتها للماء والتخلص من الحشائش النامية بها .

وبتقدم النبات فى العمر يكتفى بإزالة الحشائش باليد ، حيث تكون الجذور التى يعتمد عليها النبات فى الحصول على غذائه عندئذ قريبة من سطح التربة والعزيق يضرها .

التكبيس والتغطية

تعتبر من العمليات المهمة جدا عند زراعة الداليا ، خاصة إذا لوحظ أن التربة لاتحتفظ بماء الرى بالقدر الكافى أو عند تكشف الجذور الدرنية (تعريتها ) وإقترابها من سطح التربة .

عندئذ تجرى عملية التكبيس ، وذلك بتعلية التربة حول جذور النباتات مع إستعمال السماد البلدى الذى يحسن من الخواص الطبيعية للتربة ويزيد قدرتها على الإحتفاظ بالماء كما يفيد النباتات أيضا من الناحية الغذائية ( يتجنب إستعمال السبلة المحتوية على كميات كبيرة من الأمونيا حتى لاتضر بالأوراق الغضة الحديثة وتتلفها ) ، كما يمكن إستخدام أية مخلفات جافة قديمة أو مخلوط نشارة الخشب مع الطمى فى عملية التكبيس .

ولقد أشار Leroux عام 1982 إلى أن هذه العملية تساعد فى الحفاظ على درجة حرارة التربة ، وتؤدى إلى تبكير الإزهار وتحسين صفات الجودة فى الأزهار الناتجة .

كما يساعد التكبيس على تقليل فقد الماء بالتبخير وبالتالى تقليل كمية المياه اللازمة للرى ، كما يحفظ الجذور الدرنية من التعرض للجفاف ويحميها من الإصابات الخارجية ، كما يساعد أيضا فى القضاء على الحشائش الغريبة .


The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

 هذا الموقع برعاية
الصفحة الرئيسية | عن كنانة | أسئلة متكررة | خريطة الموقع | اتصل بنا
كنانة أونلاين - الصندوق المصرى لتكنولوجيا المعلومات و الاتصالات © 2006