The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

خريطة البوابة المعلوماتية موقع خاص لكل مشترك فى كنانة أونلاين مشاركات القراء قاموس متعدد اللغات
      مشروعات صغيرة الزراعة و الإنتاج الحيوانى مهارات و صناعات صحة الأسرة ثقافة عامة و معلومات  
موقعك من كنانة : صحة وإرشادات طبية >> الطب البديل >> الاسترخاء والتأمل تحت الشكل الهرمي
   إعلانات مبوبة جديد
مشاركات القراء
الموقع الشخصى
قائمة الأعضاء
ابحث فى كنانة
المحتوى
مشروعات صغيرة
الزراعة و الإنتاج الحيوانى
صحة وإرشادات طبية
صحة ورشاقة بلا أمراض
الصحة والغذاء
كتاب الإسعافات الأولية الطارئة
صحة المرأة
صحة الطفل وتنشئته
جسم الإنسان
الأمراض الشائعة
الطب البديل
الإسعافات الأولية
سوء استخدام الأدوية
النظافة و الوقاية من الأمراض
التدخين وصحة الأسرة
إدمان المخدرات
التغلب على المعوقات

صناعات ومهارات
ثقافة عامة ومعلومات
الاسترخاء والتأمل تحت الشكل الهرمي
الرجوع إلى: الطب البديل
المصدر: عمر الدجوي

مع إيقاع العصر الحديث الرهيب بسرعة إيقاع أحداثه واختراعاته وابتكاراته المتلاحقة، عصر فقد الهدوء والطبيعة، عصر أرهق وأجهد البدن والعقل والقلب والروح، فنحن كمصريين نسترخي أسبوع أو أكثر كل عام على شاطئ البحر وبلون البحر والسماء والبعد اللانهائي لهما نحصل على هدوء نفسي، وبنسمة الهواء نحصل على الانتعاش، وفى شم النسيم والأعياد غالبيتنا يخرج إلى الحدائق فيستمد من اللون الأخضر طاقة الحياة والشفاء، بجانب الهواء النقي الذي يصل منه إلى الدم أكسجين نقى يعمل على تنشيط جميع خلايا البدن والعقل فيحدث انتعاش للجسد والنفس.

لماذا الاسترخاء والتأمل؟

لنغسل الجسد والنفس والروح والقلب من سموم ترسبت في الدم واللحم من الهواء الملوث والطعام غير الصحي، ونغسل الروح مما ترسب بها عن طريق القلب والنفس من مشاكل العمل والأسرة والمجتمع، وذلك بالتأمل في الكون وخالقه ونعمائه مع الذكر والحمد والشكر حتى نصل بالتدريب إلى النفس المطمئنة التي تعيد إلى البدن توازنه الفسيولوجي، إذن فلسفة الاسترخاء والتأمل تتلخص في الوصول إلى راحة البدن والنفس بأساليب شرقية مستمدة من الحضارات القديمة أساسها الاستعانة برب العباد والطبيعة.

وهذا الاسترخاء يصلح للمريض بدنيا أو نفسيا وكذلك للسليم بدنيا الذي لا يشكو من أى مرض عضوي، لكن بدنه يشكو من إجهاد وإرهاق وبالاسترخاء والتأمل، تحت الشكل الهرمي تعود له الطاقة والحيوية والنشاط، وكلاهما المريض والسليم أثناء تدريبهم على الاسترخاء والتأمل تحت الشكل الهرمي يتم تدريبهم على التعامل مع الجسد كوحدة كاملة بالاسترخاء لجميع أجهزة الجسم المختلفة من جهاز دوري وتنفسي وهضمي وتناسلي وحركي وعصبي وبولي وجلد وعين، والأهم النفس المرهقة بسرعة إيقاع العصر الحديث، ويتم التأكيد على المسترخي والمتأمل أن ما سيتم تدريبه عليه أثناء جلسات الاسترخاء والتأمل تحت الشكل الهرمي هو أسلوب حياة سيستمر عليه في الحياة اليومية لكي يحافظ على ما حصل عليه من نتائج ايجابية أثناء جلسات الاسترخاء والتأمل، حيث أن الاسترخاء والتأمل سيستمر كسلوك إلى نهاية العمر.

ولكي نتفهم أهمية الاسترخاء والتأمل على البدن والنفس ننتقل إلى أساليب ووسائل الاسترخاء والتأمل:

  1. الإيمان
  2. الرياضة العلاجية البسيطة
  3. تمارين التنفس
  4. نظام غذائي صحي
  5. الضغط بالأصابع
  6. حمامات فاترة لباطن القدم
  7. طاقة الشكل الهرمي
  8. طاقة المغناطيس
  9. طاقة الألوان
  10. طاقة الأحجار الكريمة
  11. تدليك منافذ الطاقة بالجسم بالأجهزة
  12. حمامات أعشاب أو ساونا إن تيسر
  13. تطهير القولون من السموم
  14. الاستفادة من طاقة اليوجا والريكى إن أمكن
  15. طاقة المناطق الخلوية

وليس شرطا ممارسة الأساليب السابقة كلها مرة واحدة بل الأفضل الإكثار من تعددها وتنوعها بالاختيار من هذه الأساليب الاسترخائية العديدة ما نستريح له، لكن أهم الأساليب والوسائل السابقة التي هي أساس الاسترخاء هي الإيمان والغذاء وطاقة الهرم والرياضة البسيطة.

وقبل كل شيء سنحاول شرح طاقة الشكل الهرمي وفك أسرارها وغرائبها وعجائبها التي بها سنستفيد بدنيا وذهنيا من علوم قدماء المصريين وسنفخر بمصريتنا ونسترد علومنا التي ينهل منها الغرب ويفيد بها شعوبه.

الكون الكبير باتساعه اللانهائي ومجراته ممثل في جسم الإنسان على شكل ذرات، فجسم الإنسان يتكون من خلايا والخلايا تتكون من ذرات، والذرة عبارة عن نواة يدور حولها الكترونات في مسارات محددة أثناء دورانها يتولد طاقة كهرومغناطيسية، وإذا خرجت احد الالكترونات عن مسارها فيطلق عليها الشوارد (الشقوق) الحرة والتي قد تكون سببا في المرض للإنسان، والعلم الغربي الحديث لم يصل للآن إلى أسلوب لإعادة هذه الالكترونات (الشوارد الحرة) إلى مسارها وأقصى ما وصل إليه هو الوقاية من خروج الالكترونات عن مسارها بالأغذية التي يطلق عليها أغذية مانعة للأكسدة مثل الجزر و البطاطا وجنين القمح، وللعلم فإن الطاقة الكهرومغناطيسية المنطلقة من الإنسان حوالي 1 على المليار من الجاوس، أما الكون الخارجي فمكون من مجموعات شمسية كل مجموعة عبارة عن شمس تدور حولها كواكب في مسارات محددة لم تتغير منذ بداية الخلق ولن تتغير حتى قيام الساعة، ويتولد من دوران الكواكب حول شمسها طاقة كهرومغناطيسية، وما برع فيه قدماء المصريين أنهم علموا أن الله تعالى خلق كل مخلوقاته لصالح الإنسان ومنها هذا الكون اللانهائي في الاتساع، ولذلك بنوا الهرم بفلسفة تجميع الطاقة الكونية على أسطح الهرم وهى المثلثات الأربعة حيث كل مثلث يواجه حد الجهات الأربعة للكون من شرق وغرب وشمال وجنوب، وهذه الطاقة المجمعة بواسطة الهرم تدخل داخل الهرم، وللعلم الطاقة الكهرومغناطيسية المتجمعة على قمة الهرم تقدر ب13 لف جاوس، وإذا جلس أو نام إنسان تحت هرم خشبي ستعمل الطاقة المتجمعة بالشكل الهرمي على تعديل قيمة الطاقة المنبعثة من الإنسان بإعادة تسيير الالكترونات الشاردة عن مسارها الطبيعي إلى مسارها الطبيعي المحدد لها من قبل خالقها، فيعود للإنسان نشاطه وحيويته.

ونفس الشيء يحدث للمريض حيث يشعر كذلك بالحيوية والنشاط رغم مرضه وهذه الطاقة يطلق عليها طاقة الشكل الهرمي، و يستمر شعور الإنسان بها بعد حصوله عليها من الهرم من يوم إلى يومين، وبشرب الماء الذي وضع تحت الهرم وبالتالي اكتسب طاقة الهرم والمسمى ماء مهرم، يكتسب الإنسان طاقة أخرى من الماء المهرم {قدماء المصريين كانوا يسمونه الماء المقدس} ونفس الشيء، إذا تم تناول غذاء وضع تحت الهرم ، وأثناء الجلسات الأولى للإنسان تحت الشكل الهرمي يشعر بالحاجة إلى وقت أطول تحت الهرم، وهذا تفسيره بسيط أن بطاريته فارغة وتحتاج إلى شحن أكثر، ومع تكرار الجلسات يقل الوقت الذي يحتاجه الإنسان تحت الهرم.

وبإعطاء المسترخي هرم صغير يضعه تحت سريره يشعر باستمرار وصول طاقة الهرم إليه، ولكي تصل طاقة الهرم إلى المسترخي والمتأمل تحته لابد أن يكو! اتجاه تواجده أسفل الهرم في اتجاه المجال المغناطيسي للهرم، فالكرة الأرضية لها مجال مغناطيسي يمتد من الشمال إلى الجنوب، والإنسان له مجال مغناطيسي شمال جنوب كذلك، بحيث رأسه شمال وقدمه جنوب، ولابد أن يجلس أو ينام الإنسان تحت الهرم بحيث تكون رأس الإنسان في اتجاه الشمال المغناطيسي للأرض، ومن المعلوم انه إذا نام بحيث مجاله المغناطيسي عمودي على المجال المغناطيسي للأرض فلابد أن يمرض الإنسان أو يشعر بالإجهاد والتكسير في كل جسده , ولذلك يتم التنبيه على المسترخي أن يكون اتجاه سريرة بمنزلة في اتجاه الشمال الجنوبي المغناطيسي أو في اتجاه بحري قبلي أو في اتجاه البوصلة.

كيف نستفيد من طاقة الشكل الهرمي أقصى استفادة؟

بعد أن يقوم المختص بتحديد اتجاه جلوسك أو نومك تحت الهرم بواسطة البندول، يجب أن تقسم وقتك تحت الهرم ما بين ثلاثة أفعال هي:
ذكر الله تعالى- تنفس ببطء- ورياضة علاجية بسيطة، وسنشرحهم بالتفصيل :

(1) الإيمان :

هو الأساس الذي يبنى علية كل شيء طيب، ومعروف أن ذكر الله تعالى بالتسبيح أو الحمد او قراءة القرآن الكريم أو سماعه يولد طاقة روحانية، ومجازا يطلق عليها طاقة الإيمان وبتداخل طاقة الإيمان مع طاقة الهرم تزداد المعنويات للمسترخي، والعجيب أن طاقة الهرم تعطى للطاقة الروحانية الإيمانية طاقة أخرى ذات حلاوة وطعم روحاني صعب وصفه أو شرحه .

(2) تمارين التنفس :

الإنسان في تنفسه العادي يستعمل خمس حجم رئتيه، وأثناء الجري والرياضة العنيفة يملأ الهواء كل رئتيه، والمطلوب أن نتنفس بانتظام حتى نزيد كمية الهواء الداخلة إلى الرئتين ويتم ذلك أثناء النوم أو الجلوس تحت الهرم، وأثناء الجلوس لابد أن يكون الظهر منتصبا، وفى الحالتين تكون اليد على البطن لنتابع حركات الشهيق والزفير، حيث أثناء الشهيق يضغط الحجاب الحاجز على البطن فترتفع، وأثناء الزفير يرتفع الحجاب الحاجز لأعلى فتنخفض البطن، والتمرين بسيط ، وهو أن نسحب الهواء إلى الرئة (شهيق) ببطء حتى نشعر بامتلاء الرئة بالهواء إلى أخرها ثم نخرج الهواء من الرئة(زفير) ببطء حتى نشعر بخروج كل الهواء من الرئة، ونلاحظ انخفاض البطن، ومن الأفضل أن نضغط بعضلات البطن لأسفل حتى نضغط على الحجاب الحاجز فيخرج كل الهواء من الرئة، ثم نرتاح لمدة 1 أو 2 ثانية ونعاود الشهيق والزفير لعدد من المرات بحيث لا نشعر بأي تعب وليكن مثلا خمس مرات، ونستمر في جلسات شهيق وزفير بهذا العدد طوال اليوم، وفى كثير من الأوقات، وليكن فور الاستيقاظ وقبل الصلوات وبعدها وقبل النوم وقبل الوجبات وبعدها بحيث في نهاية اليوم نكون قد تعودنا على الشهيق والزفير بعدد معين من تمرين الشهيق والزفير، ثم في اليوم التالي نزيد عدد مرات التمرين وهكذا!

لماذا تمارين التنفس ؟
لأن كمية الأكسجين الداخلة للرئة أثناء التمرين تزيد خمس مرات عنها في التنفس العادي، ويذهب هذا الأكسجين إلى الحويصلات الهوائية ثم إلى الشعيرات الدموية ثم إلى الدم ومنه إلى جميع أجهزة الجسم الحيوية من مخ وكبد وبنكرياس الخ فيحدث نشاط لها.

(3) الرياضة العلاجية :

سياسة الكسل أصابت العضلات بالبلادة والأعصاب بالالتهاب، ولذا مطلوب تنشيطها برفق وهدوء أثناء الجلسات تحت الهرم وبقية اليوم، مثلا أثناء النوم نرفع الرأس من على المخدة بهدوء ونعيدها إلى موضعها بهدوء أكثر، ونرفع الكتفين إلى مستوى الأذنين ونعيدهما لموضعهما، ونكرر ما سبق، أما اليدين فنرفعهما إلى مستوى الكتف أو لأعلى، والساق ترفع إلى مستوى الفخذ، وهكذا كل ما سبق ببطء شديد ومع التكرار سنشعر بالحيوية والانتعاش، والمهم أداء تمارين الرياضة العلاجية البسيطة ببطء وهدوء شديد وبعدد من المرات لا نشعر بعده بأي تعب، وبتكرارها بقية اليوم بكثير من المرات سيصبح أداء هذه التمارين روتينيا، وبالتالي يجرى الدم في أوصالنا بطاقة الهرم وبطاقة التنفس فيسهل علينا أداء تمارين كان من قبل مجرد التفكير فيها يسبب قلق .

(4) طاقة المناطق الخلوية:

هذه المناطق الطبيعية من صحراء ومزارع وانهار وشواطئ بحار وبحار كلها مناطق مشبعة بكم اكبر من اى منطقة سكنية أخرى بالأكسجين والطاقة الكونية الايجابية فيحث غسيل للصدر اى الرئتين وشحن لجميع ذرات الجسم فيحدث له النشاط والحيوية، ولا بد أن نتعلم من شعوب الدول المتقدمة أسلوبها في الاسترخاء بالمناطق الخلوية في إجازة نهاية الأسبوع، بحيث يعودوا لعملهم في بداية الأسبوع وقد تم غسيل الجسم من سموم المدنية الحديثة بطاقة بكر بالمناطق الخلوية .

(5) نظام غذائي صحي :

وقد تحدثنا عنه في موضع آخر، ملخصه الابتعاد عن تناول كل المصنعات الغذائية والاهتمام بتناول الأغذية الطازجة والبذور والحبوب التي تم إنباتها بالماء قبل تناولها أو طهيها .

(6) طاقة الألوان :

الألوان التي تساعد على الاسترخاء والتأمل هي اللون النيلي والأصفر والبرتقالي، فلا يوجد أفضل من ألوان الطبيعة؛ النيلي لون النيل أي الماء أي الحياة، والأصفر لون الصحراء والهدوء والتأمل، أما اللون الأخضر فهو لون الحياة أي الشفاء والطاقة، فإذا تم الاسترخاء والتأمل تحت شكل هرمي لونه نيلي أو أصفر موضوع في حديقة عامرة بلون الخضرة والأزهار، وكذلك النقاء للجو فذلك هو السبيل إلى الاسترخاء والتأمل والشفاء .

(7) حمامات فاترة لباطن القدم :

من التراث أن تضع الزوجة أسفل قدم زوجها فور عودته من عمله المضني إناء ماء ساخن مضاف إليه قليل من الملح، وتبدأ الزوجة بهمة في تدليك باطن قدم زوجها بأصابع يديها فيشعر الزوج بالاسترخاء وزوال جميع الآلام من جسمه ويعود لع النشاط والحيوية، وتفسير ذلك بسيط وهو أن جميع أجزاء وأجهزة الجسم ممثلة في منافذ طاقة بباطن القدم واليدين، وأثناء عمل الزوج يحدث إجهاد وتكسير بجسمه وأحيانا صداع، وبتدليك منافذ الطاقة بباطن القدم يزول من الجسد كل الإجهاد والتكسير ويعود له النشاط والحيوية التي تحتاجها الزوجة من زوجها عند النوم والجماع. وعصرنا الحالي أولى بذلك النظام التراثي وهو تدليك باطن القدم مساء في ماء ساخن أو فاتر تم على مجموعة من الأعشاب فيه، فتعمل على تنشيط الدورة الدموية المصابة بالكسل، وأهم مريض يحتاج إلى تدليك باطن قدمه في حمام أعشاب فاتر هو مريض السكر الذي بالتزامه بالسلوك التدليكي لباطن القدم يوميا، سيشعر بالحياة والدم في أطرافه ولن يحدث له أبدا بتر لأطرافه، وقد وفرت المدنية الحالية ابتكار إناء يقوم بتسخين الماء بالأعشاب بالكهرباء وعمل مساج اهتزازي لتدليك باطن القدم، وهو يعتبر بديل للزوجة المخلصة حتى لباطن قدم زوجها!!

المرجع:

  • الأستاذ عمر الدجوي- الباحث بالحضارات
  • بريد إلكتروني: [email protected]

The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

 هذا الموقع برعاية
الصفحة الرئيسية | عن كنانة | أسئلة متكررة | خريطة الموقع | اتصل بنا
كنانة أونلاين - الصندوق المصرى لتكنولوجيا المعلومات و الاتصالات © 2006