سنكتشف عالم حلول الموارد البشرية التي تقدمها شركة "ميناآيتك" في الأردن. تتميز هذه الشركة بتقديم مجموعة واسعة من الخدمات والحلول الابتكارية في مجال إدارة الموارد البشرية، مما يساعد الشركات والمؤسسات على تحسين أداء فرق العمل وزيادة كفاءتها. سنلقي نظرة عميقة على كيفية تأثير هذه الحلول على بيئة العمل، وكيف يمكن للشركات الاستفادة منها لتحقيق أهدافها ورؤيتها المستقبلية.

دعونا نتعمق في هذا الموضوع المثير ونكتشف كيف يمكن لـ "ميناآيتك" أن تكون الشريك المثالي في رحلة تطوير الموارد البشرية للشركات في الأردن.

نظرة على تاريخ ميناآيتك

تأسست شركة ميناآيتك كواحدة من الرواد في مجال تكنولوجيا الموارد البشرية في الأردن، تمتلك الشركة خبرة طويلة ومتميزة في تقديم حلول فعالة لإدارة الموارد البشرية للشركات والمؤسسات في المنطقة.

منذ تأسيسها، عملت ميناآيتك على تطوير تقنيات مبتكرة وحلول مخصصة لتلبية احتياجات العملاء بشكل متكامل وفعال، فتاريخها المتميز يعود إلى سنوات عديدة من النجاحات والإنجازات في مجال تقنيات الموارد البشرية، مما جعلها اسمًا موثوقًا ومرجعًا مهمًا في الساحة التكنولوجية في الأردن والمنطقة بأكملها.

منتجات ميناآيتك:

التالي أهم منتجات الشركة، والتي جعلتها من الشركات الرائدة في تقديمها لحلول الموارد البشرية:

- ®MenaSME:

نظام موارد بشرية متكامل يتضمن إدارة الرواتب وشؤون الموظفين، وخدمات ذاتية للموظفين والمدراء. يعتمد على السحابة ويتناسب بشكل خاص مع احتياجات المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.

- ®MenaExplorer:

نظام تحليل بيانات الموظفين، حيث يمكن استخدامه لاستخراج الاستنتاجات والاتجاهات والتحليلات من خلال لوحة معلومات بيانية شاملة.

- ®MenaTA:

نظام إدارة أوقات العمل والحضور الذي يساعد على توفير الوقت والجهد في إدارة أوقات العمل، ويتيح للمدراء متابعة الحضور والإجازات في الوقت الفعلي.

- ®Mena360:

نظام شامل لتقييم الموظفين والمدراء من جميع الجوانب بزاوية 360 درجة، يساعد على تحليل وتحسين الإنتاجية والكفاءة.

- ®+MenaME-Plus:

تطبيق للخدمة الذاتية للمدراء والموظفين، يتيح الوصول إلى معلومات وطلبات الموظفين بسهولة وفي الوقت الفعلي.

- ®MenaME:

نظام خدمات ذاتية للموظفين والمدراء، يساعد على تتبع عمليات الموارد البشرية وتطور الأداء بشكل فعّال.

- ®MenaPAY:

نظام متكامل لإدارة الرواتب وشؤون الموظفين يعين في الحصول على قراءات مالية دقيقة في الوقت الفعلي وتنفيذ العمليات المالية للموظفين وفقًا للقوانين المحلية.

- ®Curio:

حل شامل لإدارة الموارد البشرية، يساعد الشركات في إدارة عمليات اكتساب المواهب، والتدريب، والتقييم، والتطوير، بالإضافة إلى تصميم ومتابعة مسارات الوظائف وتخطيط التعاقب في المنظمة، بالإضافة لتعزيز تجربة الموظف وتطوير القدرات الداخلية للشركة.

لم تقنيات ميناآيتك الأفضل لسوق العمل الأردني؟

تكثر الشركات التي تقدم تقدم تقنيات مشابهة، ولكن هناك عدة أسباب تجعل من ميناآيتك الأفضل دون منازع، ومن هذه الأسباب:

1. ملائمة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة:

يتمتع سوق الأردن بعدد كبير من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة التي تعمل في مختلف القطاعات الاقتصادية. حلول الموارد البشرية من ميناآيتك توفر مجموعة متنوعة من المنتجات التي تلبي احتياجات هذه المؤسسات بفعالية وبأسعار معقولة.

2. مرونة وسهولة الاستخدام:

يتطلب سوق العمل في الأردن حلولًا موثوقة ومرنة يمكنها التكيف مع احتياجات المؤسسات المتغيرة بسرعة. حلول الموارد البشرية من ميناآيتك مصممة لتكون سهلة الاستخدام ومرنة لتلبية متطلبات العملاء بشكل فعال.

3. الامتثال للقوانين المحلية:

 يُعتبر الامتثال للقوانين واللوائح المحلية جزءًا أساسيًا من إدارة الموارد البشرية في الأردن. حلول الموارد البشرية المقدمة من ميناآيتك مثل أنظمة تحسين الأداء وإدارة الرواتب تتوافق مع القوانين المحلية وتوفر الامتثال الكامل لها.

4. الدعم الفني والتدريب:

يوفر فريق دعم ميناآيتك الفني دعمًا متميزًا للعملاء في الأردن، مما يساعد في حل المشكلات بشكل سريع وفعال. بالإضافة إلى ذلك، تقدم ميناآيتك برامج تدريبية مخصصة للعملاء لضمان استخدامهم الفعّال للمنتجات.

5. تقنية السحابة:

تتيح تقنية السحابة استخدام حلول الموارد البشرية من ميناآيتك بسهولة وفعالية دون الحاجة إلى الاستثمار في البنية التحتية الخاصة. هذا يجعلها خيارًا مثاليًا للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة التي تبحث عن حلول تكنولوجية متقدمة ومناسبة لميزانيتها.

حلول الموارد البشرية من ميناآيتك: دعم فعّال للمؤسسات الأردنية

 تقدم حلول الموارد البشرية من ميناآيتك في الأردن مجموعة شاملة من المنتجات للشركات، تشمل إدارة الموارد البشرية، والرواتب، والتحليلات، والخدمات الذاتية للموظفين والمدراء. تتميز هذه الحلول بالمرونة والسهولة في الاستخدام، وتضمن الامتثال للقوانين المحلية والدعم الفني المتميز. بفضل تقنية السحابة، يمكن الوصول إليها بسهولة وفعالية، مما يجعلها مثالية للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الأردن.

- لماذا هذا الموقع ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

رغم انى اجلس على الانترنت منذ سنوات الا اننى لم اسمع يوما عن شئ يسمى التعليم الالكترونى سوى منذ فترة قصيرة واكتشفت بمحض الصدفة انه يمكننى تعلم  اى شئ اريده ً فى اى مجال من المجالات مجانا ليس هذا فحسب ولكن يمكننى ان احصل على شهادة معتمدة من جهات تعليمية مرموقة وكل ذلك مجاناً او برسوم رمزية للشهادة ؟

بل الامر تعدى ذلك حين علمت ان الامر لا يقتصر على تعلم بعض الدورات فى مجال ما ولكنى اندهشت حينما علمت انه يمكننى دراسة الماجستير عن طريق الانترنت مجاناً .

تخيل انه بأمكانك ان تتعلم اى شئ تريد تعلمه مجانا وتحصل على شهادة معتمدة من جهة علمية مرموقة ربما تكون جامعة اوروبية  او غيرها.

اذن ما الذى يدفعك لان تذهب الى مركز تدريبى للحصول على دورة تدريبية وتدفع اموالا تصل الى الاف الجنيهات على الرغم من ان التعليم الالكترونى يتفوق بمراحل على طرق التعليم التقليدية ،

ان سبب بحثى فى هذا المجال كان فى البداية رغبتى فى تعلم مجال ما من المجالات فقررت الذهاب الى احد المراكز المتخصصة فى هذا المجال فوجدت اننى ملزم بدفع 2000جنيه مصرى كثمن للدورة ولكننى لم استطع تدبير هذا المبلغ مما اعاقنى عن الوصول الى تعلم ما اريد ولكنى لم استسلم وبدأت فى البحث عن طريقة مجانية لتعلم هذا المجال الذى اريده وما وجدته كان مذهل فقد وجدت مواقع متخصصة فى تعليم المجال الذى اريده متوفرة بطريقة مجانية كما ان اسلوب الشرح رائع وبطريقة احترافية وباللغة العربية مما يسهل عملية التعلم بشكل كبير كما بحثت اكثر فى هذا المجال فوجدت مواقع تقدم نفس الدورات باللغة الانجليزية ولكنها تتفوق عن الاولى فى انها تمنح شهادة فى اخر الدورة هذه الشهادة معتمدة وموثقة ومجانية ان ارسلوها لك عن طريق البريد الالكترونى اما ان اردتها فى صورة شهادة ورقية فستدفع رسم توصيلها الى باب منزلك فقط لاغير .

فجائتنى فكرة انه يمكننى التعلم من الموقع العربى والامتحان باللغة الانجليزية على الموقع الاجنبى بمساعدة موقع جوجل للترجمة والحصول على شهادة كل ذلك مجانا عن طريق الدمج فى عملية التعلم بين ثلاث مواقع الاول يقدم المادة العلمية باللغة العربية والثانى يقدم امتحان باللغة الانجليزية يمكننى اجتيازه عن طريق الموقع الثالث موقع ترجمة جوجل ،وذلك لان لغتى الانجليزية ضعيفة ،

أليست عملية التعلم السايقة  رائعاً ؟

لذلك

السبب الاول:

 قررت انشاء هذا الموقع لتوفير مصدر هائل من العلم والمعرفة مجانا لمن يريد ان يتعلم فى اى مجال يريده ليس التعلم فقط انما تتويج ما تعلمه بشهادة مرموقة من مؤسسة تعليمية رائدة .

وبأستعمالك لهذا الموقع ستكون قادراً على ان تتعلم اى شئ تريده فى اى مجال من المجالات مجانا وتحصل على شهادة مجانا ايضا او بسداد رسم رمزى لتصلك الشهادة حتى باب منزلك .

السبب الثانى :

هو على الرغم من توفر المواقع التى سأذكرها على شبكة الانترنت الا انه ليس فى استطاعة الجميع الوصول اليها ولكن كيف لايستطيع الجميع  الوصول الى تلك المواقع!!! الا يمكن لاى شخص الدخول على محرك البحث جوجل وايجاد هذه المواقع ؟

والاجابة ستكون بالنفى فالبحث على محركات البحث عن شئ تريده ليس ببساطة ان تكتب كلمة فى صندوق بحث جوجل عن شئ تريده ثم تضغط على زر enter  لتجد ما تريده .

-        فيوجد صعوبات تتعلق بشخص الباحث :

-        وصعوبات تتعلق بالموقع الذى تبحث عنه :

الصعوبة الاولى:

منذ فترة ليست بالبعيدة قامت شركة جوجل بتنظيم دورة تدريبية مجانية وتمنح شهادة فى اخر الدورة لمن يحصل على نسبة نجاح تتجاوز ال70% .وكنت من المحظوظين الذين تابعوا الدورة بشغف وحصلت فى النهاية على الشهادة و كانت هذه الدورة تتكون من ستة فصول وكل فصل يتكون من خمسة دروس وكل درس يتكون من ثلاث صفحات بمجموع 90 صفحة لتعلمك فقط كيف تبحث عن شئ تريده بواسطة جوجل .

اذن الامر ليس سهل فلو كان بالسهولة التى يعتقدها الجميع لما قامت جوجل بعقد تلك الدورة ، كذلك تتجلى صعوبة البحث عن طريق محركات البحث عن شئ تريده فى ان محرك البحث لا يظهر لك نتيجة واحدة او حتى عشر نتائج او مائة او الف وانما تكون النتائج بالملايين ومطوب منك ان تحدد من هذه الملايين الموقع الوحيد المناسب لك .

كذلك صعوبة متعلقة بالباحث فربما يكون الباحث لا يعلم اصلا شيئا عن فكرة التعليم الالكترونى فكيف يبحث عن شئ لا يعلم بوجوده .

الصعوبة الثانية :

-اما عن الصعوبة الخاصة بالموقع ذاته الذى تبحث عنه :

فحين يتم انشاء موقع ما على شبكة الانترنت يتم اعداد هذا الموقع وفق تقنيات تسمى ( تقنيات  SEO) ويشير الاختصار SEO إلى مصطلح "تحسين محرّكات البحث" أو "مُحسّن محرّكات البحث" وهذه التقنية تعتمد على ما يسمى الكلمات المفتاحية وهذه الكلمات هى التى تحدد ترتيب ظهور الموقع فى محركات البحث ، مثال للتوضيح :

لنفرض مثلاً انك اردت انشاء موقع الكترونى على شبكة الانترنت اختصاص هذا الموقع هو التعليم الالكترونى فلكى يظهر موقعك فى اول صفحة فى محركات البحث يجب على ان تكون كلمتك المفتاحية وهى ( التعليم الالكترونى ) فى هذا المثال موجودة بقدر كبير جدا اى تتكرر فى مواضيعك بعدد مرات كبير ولنفرض انها موجودة على موقعك 300 مرة فحين يقوم الباحث بكتابة هذه الكلمة المفتاحية فى محرك البحث سيظهر موقعك فى اولى النتائج .ولكن مصممى المواقع ومطوريها يعلمون تلك التقنية جيداً ويعلمون انك قمت بأعداد موقعك بهذه التقنية فيقومون بتكرار الكلمة المفتاحية بدلا من 300 يجعلوها 500 او 1000 وبذلك يتفوق على موقعك ويسبقوه فى الترتيب فيتراجع ترتيب موقعك ولا يظهر ولا يستطيع احد ايجاده لان الابحاث اكدت ان معظم الباحثين لا يقومون الا بدخول المواقع التى تظهر فى الصفحة الاولى فقط فيمكن ان يكون موقعك مفيد اكثر ولكن لا احد يدخله لانه لم يظهر فى الصفحة الاولى فى نتائج محرك البحث .

كانت هذه اهم الصعوبات التى يمكن ان تعوق الباحث عن ايجاد افضل المواقع التعليمية على شبكة الانترنت وتلافيا لتلك المعوقات كان موقعى هذا كدليل يبرز المواقع التى تساعده على الوصول الى مايريد تعلمه تعليما حقيقياً ويحصل على درجة علمية مرموقة دون جهد او عناء

داعياً الله سبحانه وتعالى ان يحقق غاية هذا الموقع المنشودة وان تعم الفائدة على الجميع .

- فقط مطلوب منكم ان تابعونا فكل يوم لدينا الجديد الذى تريد!!!